أولا قد يحدث الإنزلاق الغضروفى بدون أعراض نهائيا بل وقد يكتشف مصادفة أثناء إجراء رنين مغناطيسى على المنطقة المصابة.
تتراوح أعراض الانزلاق الغضروفى أو بمعنى أدق الاثار المترتبة على الانزلاق ما بين الأعراض الحسية من #الالم أو التنميل أو قلة الاحساس أو الزيادة المفرطة فى الاحساس فى منطقة ما بالجسم على حسب الاعصاب المصابة و الاعراض الحركية من ثقل الحركة وعدم القدرة على تحريك الطرف المصاب وسقوط القدم وعدم التحكم فى الاخراج والشلل لاقدر الله فى بعض الأحيان المتقدمة على حسب نوع ودرجة ومكان الإنزلاق.
ويتم التشخيص أولا عن طريق أعراض المرض ومقارنتها بالفحوصات المطلوبة من رنين مغناطيسى أو أشعة عادية أو تخطيط أعصاب وهكذا .....
وقد كانت الحلو الموجودة سابقا هى العلاج التحفظى من علاج دوائى وعلاج طبيعى أو #الجراحة إلى أن ظهرت
عمليات #التدخل_المحدود من#شفط_الغضروف، #التردد_الحرارى ، #تحفيز_الأعصاب ، #تحفيز_النخاع_الشوكى، مناظير #القناة_العصبية و #الليزر_التداخلى وغيرهم .....
وتتميز هذه الانواع من العمليات بأن جميعها تتم عن طريق #المخدر_الموضعى#بدون_جراحة #بدون_الم بدون أى مضاعفات نهائيا ويتم خروج المريض فى نفس اليوم ويتم التحسن المبدأى ابتداء من يوم العملية ويعود المريض لممارسة عمله من اليوم التالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق